آخر المواضيع
تحميل ...
الثلاثاء، 13 مايو 2014

أعلام من القدس

10:21 م

أعلام من القدس

المؤلف: 
د. لؤي أبو السعود
حرف الألف
. آحاز
اسم عبري معناه "الرب أمسك". وآحاز هو الملك الحادي عشر من ملوك المملكة الجنوبية" يهودا"بين عامي(743-727 ق.م)، وقد ورد اسمه، حين هاجمت كل من آرام دمشق، والمملكة الشمالية" إسرائيل" مملكته لترغماه على الإنضمام للحلف المعادي لآشور، فطلب آحاز العون من آشور، فهب تيجلات بلاسر الثالث الآشوري لنجدته عام 732 ق.م. وقد نتج عن ذلك تبعية دينية للآشوريين إذ شيد آحاز مذبحاً في القدس لآلهة آشور، كما أدخل كثيراً من العبادات الوثنية الأخرى. 
( المحرر: وهو نظير أخذ بالعربية أو حاز بمعنى امتلك)
. آسا بن أبيا
"آسا" اسم عبري معناه "الطبيب". ولعل الإسم اختصار لعبارة "يهوه آسا" أي "الرب داوى وشفى". وقد تحالف آسا، وهو أحد ملوك المملكة الجنوبية (913-873 ق.م)، مع ابن هدد ملك آرام دمشق، لكي يوقف الغزو الذي قامت به المملكة الشمالية، وقام بتحصين الحدود بين المملكتين، وهو ما يعني أن الأمل الذي كان يراود حكام المملكة الجنوبية باستعادة المملكة الشمالية قد انتهى، وقد  ُعرفت العبادات الوثنية في عهده، ولكنه قام بإصلاح ديني يهدف إلى تحطيم التماثيل وهدم المذابح والمعابد، وهي أماكن مقدسة مرتبطة بالعبادة الوثنية. 
( المحرر: الأصل " أسا يأسو" يعني في العربية داوى يداوي، والآسي الطبيب)
. آمون بن منسى
اسم عبري معناه “أمين" وهو ملك يهوذا (نحو عام 640 ق.م) وقد خلف أباه منسى وهو في الثانية والعشرين من العمر، وقد سار آمون على نهج أبيه في عبادته الاوثان، وكانت مدة حكمه سنتين ثم بعد ذلك قام عبيده ضده وقتلوه في بيته. 
.أحمد محمد زايـد الحنفي الغزِّي
 مفتي مقدسي، عين في وظيفة الإفتاء  قبل عام 1213ﻫ/1798م، كما تم تعيينه أمين الفتوى في مدينة القدس.
. أبو الأسباط أحمد بن عبد الرحمن الرملي الشافعي
قاض للقضاة وعالم برع في الفقه والنحو والأصول، ومن أعيان علماء القدس، ومن تلاميذ الشيخ شهاب الدين بن أرسلان، ولد عام 810ﻫ/1407م في الرملة، وكان من كبار المدرسين بالمدرسة الصلاحية، توفي في الرملة عام 877ﻫ/1472م ودفن بالجامع الأبيض فيها.
. أبو العباس أحمد بن الشيخ بدر الدين أبي عبد الله محمد بن القاسم، المشهور بابن الحكمة
قاض شافعي المذهب، كان متولياً قضاء القدس في عام 820ﻫ/1417م.
. أبو العباس أحمد بن الشيخ برهان الدين إبراهيم ابن رشيدة السعدي الحسائي الشافعي
 شافعي المذهب، كان متولياً قضاء القدس في عام 824ﻫ/ 1421م يتداولها مع القاضي بدر الدين ابن مكي.
. أبو العباس أحمد بن تقي الدين أبي بكر بن أبي الوفا الحسيني الحنفي
 عالم تولى مشيخة المدرسة الوفائية بالقدس، كان شافعياً ثم انتقل إلى المذهب الحنفي بعد وفاة والده، توفى في الأستانة في عام 882ﻫ/1477م.
. أبو العباس أحمد بن جمال الدين يوسـف الشـهير بابن جمال الأشقر الحنفي
عالم برع في المذهب الحنفي، توفي في القدس في عام 888ﻫ/1483م، ودفن بمقبرة بماملا.
. أبو العباس أحمد بن حسين بن حسن بن علي بن يوسف بن علي بن أرسلان الرملي الشافعي
ولد في مدينة الرملة عام 733ﻫ/1332م،ونشأ فيها، ثم انتقل إلى بيت المقدس وأقام هناك فحفظ القرآن، ترك العديد من المؤلفات منها: قطع متفرقة في التفسير،وشرح سنن أبي داود، وشرح البخاري، وشرح جمع الجوامع، ومنهاج البيضاوي، ومختصر ابن الحاجب، والمنظومة في الثلاث القراءات الزائدة على السبع.
. أبو العباس أحمد بن زين الدين أبي الفرج عبد الرحمن التلمساني المشهور بالحريري
قاضي القضاة، تولى قضاء  المذهب المالكي في القدس عام 867ﻫ/1462م.
. أبو العباس أحمد بن شمس الدين محمد بن محمد بن حامد الأنصاري المقدسي الشافعي
 الشيخ الرحالة، ولد في عام 760ﻫ/1358م، وتوفى في القدس عام 854ﻫ/1450م، ودفن بمقبرة بماملا.
. أبو العباس أحمد بن الشيخ فخر الدين عثمان السعدي الشافعي
شافعي المذهب. تولى قضاء القدس وصار قاضي القضاة فيها، وتوفي في القدس في عام 886ﻫ/1481م ودفن بمقبرة باب الرحمة.
. أبو العباس أحمد بن محمد العليمي العمري الشافعي
ولد في مدينة القدس عام 811ﻫ/1408م ونشأ بها، وحفظ القرآن وعينه الفقهاء للتدريس بالمدرسة الصلاحية، توفي عام 900ﻫ/1494م، ودفن  بمقبرة باب الرحمة.
. أبو العباس أحمد بن محمد بن عبد الجبار المعروف بالقدسي المشهور بأبي ثور
شيخ وإمام زاهد، شافعي المذهب، وقف عليه الملك العزيز أبو الفتح عثمان بن الملك صلاح الدين يوسف بن أيوب، قرية أبي ثور بالقرب من باب الخليل عام 594ﻫ/1197م، توفي ودفن بحي الثوري في القدس، وإليه ينسب هذا الحي.
. أبو العباس أحمد بن محمد بن علي بن مغيث الأندلسي المالكي
مقرئ بيت المقدس، كان إمام المالكية بالقدس، توفى في مدينة القدس عام 808ﻫ/1405م.
. أبو القاسم النويري
أصله من غزة، انتقل إلى دمشق وأقام بها مدة ولي خلالها المدرسة الظاهرية الجوانية، ثم ولي قضاء القدس في الفترة المملوكية.
. أبو القاسم هبة الله بن المحسن بن رزق الله المقدسي الشافعي
 فقيه تتلمذ على يدي نصر بن إبراهيم المقدسي، وانتقل معه الإسكندرية حين استولى الفرنج على القدس عام 492ﻫ/1099م، وحدث عن أبي الحسن محمد بن ناصر الأنماطي المصري، وحمد بن علي الرهاوي، وعبد الوهاب بن الحسين النابلسي، ونصر بن إبراهيم المقدسي. وروى عنه القاضي أبو محمد العثماني الديباجي والحافظ أبو طاهر السلفي. وناب في القضاء بالإسكندرية.
. أبو بكر البناء المقدسي
مهندس معماري مقدسي من رجال القرن الثالث الهجري/التاسع الميلادي، وحفيده الجغرافي محمد بن أحمد البشاري المقدسي، وقد أشرف أبو بكر البناء على تنفيذ بناء ميناء عكا في عهد أحمد بن طولون سنة 264ﻫ/877م.
. أبو الهدى العليمي القدسي
 الولي الصالح القطب من ذرية الولي سيدي علي بن عليم، توفى ببيت المقدس عام 1012ﻫ/ 1603م.
. أبو بكر بن إبراهيم المقدسي
عالموفقيهولد عام 723ﻫ/1323م، تتلمذ على ابن عسـاكر، وقام بالتدريس في مدارس بيت المقدس، توفى عام 723ﻫ/ 1323م.
. أبو بكر بن أبي اللطف المقدسي الحصكفي
 شاعر وفقيه سكن جـدة شمس الدين محمد بن علي الحصكفي بيت المقدس، وعرفت عائلة الحصكفي فيما بعد بجار الله، كان كثير التردد إلى دمشق، توفي بدمشق عام 965ﻫ/1557م.
. أبو بكر بن أحمد بن صلاح الدين المشهور بالعلبي الحنفي القدسي
 عالم تولى إفتاء الحنفية بالقدس، توفي عام 1144ﻫ/1731م.
. أبو بكر بن أحمد بن محمد الأموي الشافعي
 عالم حديث نـزل بيت المقدس، روى للملك الأوحد نجم الدين يوسـف بن الناصر داود ابن المعظم مسـند الدرامي وصحيح البخاري، توفي عام 750ﻫ/1479م.
. أبو بكر بن محمد بن إسماعيل بن علي بن الحسن القلقشندي
 فقيه ولد ببيت المقدس، وولي مشيخة ونظر المدرسة الباسطية بالقدس 867ﻫ/1462م، ودفن في مقبرة ماملا.
. أبو بكر بن محمد بن عبد الله التقي الحلبي الأصل المقدسي الشافعي الصوفي البساطي
يعرف بالطولوني لسكناه المدرسة الطولونية في بيت المقدس وولي مشيختها، وجاور بيت المقدس،. توفي فيهاعام 843ﻫ/1439م ودفـن في مقبرة ماملا.
. أبيام
اسم معناه أبو البحر ( أبو يم). خلف والده رحبعام بن سيدنا سليمان في حكم المملكة الجنوبية "يهودا". سار أبيام حاكم مملكة يهودا (915-913م) على نهج أبيه في عبادة الأوثان، كما استمرت الحروب بينه وبين يربعام ملك المملكة الاسرائيلية الشمالية.
. أحزيا ( المحرر: ورد من قبل بصيغة احاز)
اسم عبري معناه "الرب أمسك". وهو سادس ملوك المملكة الجنوبية (852-851 ق.م) وأمه عثليا ابنة أخاب، خاض معركة ضد ملك سوريا الآرامي، وقتل أثناء زيارته ليورام ملك المملكة الشمالية.
. أحمد بن إبراهيم بن عبد الرحيم الأنصاري المقدسي
ولد شهاب الدين أحمد بن شيخ الإسلام برهان الدين في الخليل عام 846ﻫ/1441م، باشر نيابة الحكم بالقدس في حياة والده وكان خـّيراً متواضعاً، وولي مشيخة المدرسة الخنثنية،وتوفى عام 901ﻫ/1495م.
. أحمد بن إبراهيم بن عبد الله بن جماعة الكناني الشافعي
 فقيه تولى الخطابة في المسجد الأقصى إلى جانب عدد من الخطباء. كما تولى نصف مشيخة الخانقاه الصلاحية وعزل عنها ثم أعيد إليها، وعندما توفى عام 889ﻫ/1483م، دفن في مقبرة ماملا.
. أحمد باشا الترزي
 أحمد باشا ابن حسين بن إسماعيل المعروف بالترزي الدمشقي كان في بداية حياته جنديا في انكشارية دمشق، ورافق قافلة الحج الشامي عام 1076ﻫ/1665 مع أميرها عساف بن فروخ، ثم أصبح قائد الانكشارية عام 1079ﻫ/ 1668م،  ثم عين واليا على دمشق عام 1084ﻫ/1673م. ثم أميراً للأمراء وباشا للقدس عام 1087ﻫ/1676م، وكلف بإمارة الحج في ذلك العام، وتولى في عام 1088ﻫ/1677م إمارة اللجون بعد يوسف بن علي من آل طرباي، وبذلك جمع بين القدس واللجون.توفي عام 1089ﻫ/1678م وخلف ولدين: أحدهما محمد وقد ذهب إلى بلاد الروم واتلف جميع متروكات والدهوباع ماورث، في حين أقام ولده الثاني مصطفى في دمشق وكان أديبا وشاعرا مع معرفة بالطب، وله ديوان شعر لا يزال مخطوطا في برلين تحت رقم 1287 Pet 8034.
. أحمد بن أحمد الإمام شرف الدين المقدسي
عالم ولد ونشأ في القدس عام 522ﻫ/1128م، واشتغل بالقضاء والخطابة، انتقل إلى دمشق ودرس بالمدرسة الشامية الكبرى، وُولي دار الحديث النورية، ثم ولي خطابة الجامع الأموي، توفى في القدس عام 694ﻫ/1295م.
. أحمد بن أحمد الباجي الأنطاكي الحنفي المشهور بابن كلف
 الشيخ العلامة شهاب الدين، ارتحل إلى بيت المقدس فأعطي التدريس في المدرسة الفنارية، توفى في القدس عام 940ﻫ/1533م.
. أحمد آغا الدزدار
كان أحد متسلمي القدس في عهد إبراهيم باشا(1247-1256ﻫ/1831-1840م)، وكانت السلطات قد انتدبته مع مفتي القدس محمد طاهر الحسيني لتسكين الحالة في الخليل بعد القلاقل التي أثارها عبد الرحمن عمرو، ثم عزله إبراهيم باشا وعين حسن راشد أغا بدلا منه، ولما عاد العثمانيون أعادوه إلى عمله عام 1256ﻫ/1840م.
. أحمد آغا العسلي الدزدار
ولد أحمد آغا بن فضل الدين آغا العسلي عام 1290ﻫ/1873م. وتولى قيادة القلعة "الدزدار" بعد وفاة والده، وقام العثمانيون بتعينه متسلماً للقدس بالوكالة عدة مرات، وضمن سياسة التنظيمات العثمانية فقد عين متولياً على أوقاف خيرية مهمة كالتكية العامرة وناظراً الأوقاف خاصكي سلطان، ووظيفة الدزدار.
. أحمد بن أحمد بن جعفر النابلسي المقدسي الشافعي
خطب مدة طويلة ببيت المقدس ودرَّس وتولى القضاء فيها، وحدث بدمشق والقاهرة، وكان فقيهاً فاضلاً، توفي بدمشق ودفن بمقبرة باب كيسان في عام 665ﻫ/1266م.
. أحمد بن الشيخ عثمان فخر الدين السعدي الشافعي
شهاب الدين أبو العباس، ولي القضاء بالقدس الشريف بعد القاضي علاء الدين ابن السائح. توفى عام 886ﻫ/1481م، ودفن بمقبرة باب الرحمة.
. أحمد أفندي أبو السعود
هو أحمد بن محمدأفندي أبو السعود، قاضي الشافعيةفي القدس في الربع الأول من القرن الثالث عشر الهجري/التاسع عشر للميلاد، وأحد العلماء البارزين فيها، ومن أصحابالنفوذ السياسي والاجتماعي في ذلك العهد وشيخ مشايخ الطرق الصوفية، عُيّن قاضياً للشافعية بعدوفاة أخيه مصطفى سنة 1221ھ/1806م، ولم يعرف تاريخ وفاته.
. أحمد بن أحمد بن محمود بن موسى الشهاب المقدسي الدمشقي الحنفي المقرئ
  ولد بالقدس عام 791ﻫ/1389م ونشأ فيها وحفظ القرآن، توفى في دمشق عام 865ﻫ/1461م.
. أحمد بن حسين بن أحمد أبو بكر المقدسي
عالم في القراءات، توفي في القدس عام 468ﻫ/1075م. 
. أحمد بن القاضي علاء الدين أبي الحسن بن شرف الدين إسحاق التميمي الداري الخليلي
 أبو العباس قاضي القضاة، شافعي المذهب ولد في القدس، وتتلمذ على يد جماعة من العلماء، ولي قضاء الخليل ثلاث مرات، ثم ولي قضاء القدس توفى بالقدس عام 862ﻫ/1457م.
. أحمد بن القاضي زين الدين عمر العميري الشافعي
شهاب الدين أبو العباس ولد في القدس عام 832ﻫ/1428م. وهو شيخ، إمام، واعظ، ومحدث، درس الفقه والحديث والنحو والأصول والعقليات بالقدس، توفى في عام 890ﻫ/1485م، ودفن بمقبرة بماملا.
. أحمد بن المهندس المصري الحنفي
شهاب الدين أبو العباس تولى عام 895ﻫ/1489م وظيفة قضاء الحنفية بالقدس والخليل، كما تولى وظيفة مشيخة الخانقاه الصلاحية بالقدس.
. أحمد بن حسين بن علي الشهاب أبو البقاء الزبيري
ولد في صعيد مصر 770ﻫ/1368م، ودرس ووتلمذ على عدد من علماء القاهرة، وقدم وسكن القدس بعد عام 830ﻫ/1426م ودرس النحو، توفي ودفن بمقبرة باب الرحمة.
. أحمد بن خليل الشهاب العميري المقدسي الشافعي
ولد في القدس عام 832ﻫ/1429م، وحفظ القرآن ودرس الحديث والنحو والأصول والتصوف، عينه الأشرف قايتباي في مشيخة المدرسة الأشرفية بالقدس، توفي عام 890ﻫ/1485م، ودفن بمقبرة ماملا.
. أحمد بن خليل بن كيكلـدي أبو الخير
 ولد في القدس عام 726ﻫ/1325م، جده الأمير التركي سيف الدين كيكلدي وأبوه الحافظ العلائي الذي ترك الجندية، وتوجه نحو العلوم، وقد استقر في القدس يدرس ويفتي ويحدث ويصنف، توفي بالقدس عام 802ﻫ/ 1399م.
. أحمد بن داود بن بدر بن محمد الصوفي
من أحفاد ولي الله السيد بدر بن محمد الصوفي الذي ينتهي نسبه إلى الحسين بن علي رضي الله عنهما، وهو من أجلاء المشايخ المحققين، وكان له طلاب ومريدون، توفى عام 723ﻫ/1323م.
. أحمد بن سليمان بن أحمد بن عمر المغربي الأصل المقدسي المالكي المعروف بابن عوجان
ولد عام 763ﻫ/1362م، وتولى قضاء المالكية بالقدس عام 805ﻫ/ 1402م فكان ثاني مالكي بها. استقر ابنه في قضاء المالكية بحكم وفاته عام 838ﻫ/1438م.
. أحمد بن صالح بن عمر
فقيه زاهد، ومتصوف، رحل أخر حياته إلى دمشق وتوفي فيها عام 1054ﻫ/1644م.
. أحمد بن عبد الدايم بن نعمة زين الدين أبو العباس المقدسي الصالحي الحنبلي
 محدث وخطيب وكاتب ومؤرخ، له عدد من المصنفات منها "فاكهة المجالس"، كما اختصر لنفسه تاريخ ابن عساكر. توفي عام 668ﻫ/1270م.
. أحمد بن عبد الرحيم بن حمد بن إسماعيل أبو حامد القلقشندي المقدسي الشافعي
 ولد في بيت المقدس عام 800ﻫ/1397م ونشأ فيها، تولى الخطابة بالمسجد الأقصى، وتوفى عام 899ﻫ/1494م.
. أحمد بن عبد العزيز بن عيسى الخوارزمي
 فقيه ومقرئ توفي في القدس عام359ﻫ/969م.
. أحمد بن عبد اللطيف الحنفي شهاب الدين أبو العباس
 شيخ ومقرئ، ورئيس القراء بالقدس، توفى عام 885ﻫ/1480م، ودفن في مقبرة ماملا.
. أحمد بن عبد المحسن بن حسن بن معالي الدمشقي الشافعي
 ولد في القدس عام 649ﻫ/1251م وولي القضاء فيها. توفى عام 726ﻫ/1326م.
. أحمد بن عبد الملك بن علي بن عبد الله الموصلي المقدسي ثم الدمشقي الشافعي الصوفي
 ولد في القدس عام 844ﻫ/1440-1441م، وكان شيخا لزاوية الشافعية في القدس، وتوفى عام 925ﻫ/1519م.
. أحمد بن عبد الواحد السعدي المقدسي الدمشقي المعروف بالبخاري شمس الدين أبو العباس
 من علماء بيت المقدس، ولد عام 564ﻫ/1169م وتفقه بدمشق وبغداد، توفى عام 623ﻫ/1226م.
. أحمد بن القاضي علاء الدين أبي الحسن علي بن شرف الدين إسحاق التميمي الداري الخليلي
 أبو العباس قاضي القضاة، الشافعي المذهب، ولد في القدس وتتلمذ على يد جماعة من العلماء، ولي قضاء الخليل ثلاث مرات، ثم ولي قضاء القدس، توفى بالقدس عام 862ﻫ/1457م.
. أحمد بن علي اللدي الشافعي
 ولد في القدس 825ﻫ/1423م، ونشأ بها وأخذ عن علمائها، وكان من المحدثين المشهورين. توفى بالقدس عام 880ﻫ/1475م، ودفن بالزاوية القلندرية بمقبرة ماملا.
. أحمد بن علي بن مثبت
ولد في القدس عام 730ﻫ/1330م، وتولى إمامة المسجد الأقصى، وتوفى فيها عام 813ﻫ/1410م.
. أحمد بن علي بن محمد ابن ضوء، شهاب الدين أبو عبد العزيز المقدسي
صفدي الأصل ويعُرف بابن النقيب، ولد عام 751ﻫ/1350م، وكان يؤم بالمسجد الأقصى، وتوفي عام 817ﻫ/1414م.
. أحمد بن علي بن ياسين الدجاني
الشيخ الإمام، شهاب الدين، الدجاني، الشافعي، عالم وفقيه ومحدث مقدسي، ولد في القدس 902ﻫ/ 1496م 933ﻫ/1526م، وتوفي فيها عام 969ﻫ/1561م.
. أحمد بن عمر بن إبراهيم القلانسي ابن المؤقت
 عالم ولد في الخليل 821ﻫ/1418م، سكن بيت المقدس الشريف وكان من كبار المحدثين فيها، توفي بالقدس عام 890ﻫ/1485م، ودفن بمقبرة باب الرحمة.
. أحمد بن عيسى بن موسى بن سليم بن جميل المقيري القاضي عماد الدين الشافعي
 محدث وخطيب من أهل القدس، وتولى التدريس بالمدرسة الصلاحية في القدس زمن السلطان المملوكي الظاهر بيبرس.
. أحمد بن محمد الحسيني المالكي المغربي
عالم حفظ القرآن وسكن القدس، وأصبح قاضي القضاة نائبا عن قاضي القضاة شمس الدين العيني، وتوفي في المدينة المنورة عام 886ﻫ/1481م.
. أحمد بن محمد السلاوي الشافعي
قاض شافعي المذهب، تولى القضاء في القدس في عام 801ﻫ/1398م.
. أحمد بن محمد الكردي البسطامي الحلبي
 شيخ الزاوية البسطامية في القدس، كان صوفياً ومن فقهاء المدرسةالصلاحية، توفي في القدس عام 881ﻫ/1476م.
. أحمد بن محمد بن إبراهيم بن هلال بن تيم بن سرور المقدسي أبي محمود ابن تيم المقدسي
ولد في القدس 714ﻫ/1314م ودرس فيها، وله عدة كتب منها "مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام"، والمصباح في الجمع بين الأذكار والسلاح، واقتفاء المنهاج في أحاديث المعراج، وإفحام المماري بأخبار تميم الداري، وشرح سنن أبي داود في كتاب سماه "انتماء السنن واقتفاء السنن". توفى عام 765ﻫ/ 1364م.
. أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن المهندس المقدسي
 الشيخ المحدث شهاب الدين أبو العباس. ولد عام 744ﻫ/1343-1344م روى عنه الحديث جماعة منهم قاضي القضاة سعد الدين الديري الحنفي، توفي في القدس عام 804ﻫ ودفن في تربـة باب القطانين.
. أحمد بن محمد بن حبشي الحنفي
استقر إماماً بدمشق، ثم انتقل إلى القدس بعد عام870ﻫ/1465م، ولما توفي شــهاب الدين أحمد بن الحافظ إمام الصخرة الشريفة، عينه ناظر الحرمين الأمير ناصر الدين بن النشاشيبي في إمامة الصخرة الشريفة، وتوفي عام 878ﻫ/1473م.
. أحمد بن محمد بن عقيل
 أمام وأديب وشاعر، وتوفي في القدس عام 460ﻫ/1067م.
. أحمد بن محمد بن علي أبو بكر الهروي
عالم قدم إلى دمشق وتتلمذ على يد علمائها، ثم سكن بيت المقدس، وتوفي فيه عام 489ﻫ/1095م.
. أحمد بن محمد بن علي الولي بن جبارة المقدسي
شهاب الدين أبو العباس المرداوي المقدسي الحنبلي ولد في قرية مرده قرب نابلس في عام 647ﻫ/1249م وسكنً بيت المقدس، له عدة مصنفات منها شرح لقصيدة حرز الأماني المشهورة بالشاطبية في القراءات السبع، وشرح ألفية ابن معطي المسماة "الدرة الألفية في علم العربية" في النحو وله كتاب في التفسير عنوانه "فتح القدير في التفسير". توفى في القدس 728ﻫ/1328م، ودفن بمقبرة ماملا.
. أحمد بن محمد بن عماد بن علي أبو العباس القرافي المصري ثم المقدسي الشافعي ابن الهائم
سكن بيت المقدس وتولى التدريس والإفتاء، وأصبح مدرسا في المدرسة الصلاحية، وله عدة كتب منها: كتاب الفصول، والجمل الوجيزة، والأرجوزة الألفية، وهي كتب كلها في الفرائض. أما كتاب المعونة، واللمع المرشوة، فهما كتابان في الجبر والمقابلة، وله في الفقه: شرح قطعة من المنهج في مجلد، وغاية السؤال في الدين المجهول، وتحقيق المعقول والمنقول في رفع الحكم الشرعي قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى رسائل في مسائل عدة، مثل: مختصر اللمع لأبي إسحاق الشيرازي في الأصول، وإبراز الخفايا في فن الوصايا. توفى في عام 815ﻫ/ 1412م.
. أحمد بن محمد بن عمر الشافعي المشهور بابن زوجة أبي عذيبة
عالم ولد في بيت المقدس 819ﻫ/1415م حيث نشأ وتعلم وبخاصة في المسجد الأقصى والمدرسة الصلاحية، تتلمذ على يد عدد من العلماء أمثال: عماد الدين بن شرف المقدسي، وعز الدين عبد السلام المقدسي، وأبي العباس المقدسي، وله عدة كتب منها: تاريخ دول الأعيان، وتوفى في عام 856ﻫ/1451م.
. أحمد بن محمد بن محمد بن أبي بكر بن عبيه الأثر الشافعي المشهور بابن عبيه المقدسي
 الشيخ العالم الواعظ شهاب الدين شافعي المذهب، ولد عام 831ﻫ/1428م، وولي قضاء بيت المقدس، وتوفى في دمشق 905ﻫ/1499م-1500م.
. أحمد بن محمد بن محمد بن عثمان بن نصر الشهاب أبو العباس العثماني القاهري الشافعي  
فقيه ولد عام 767ﻫ/1365-1366م، تولى مشيخة الصلاحية بالقدس، ودرس بها حتى توفي عام
 840 /1436-1437م ودفن بمقبرة ماملا.
. أحمد بن محمد بن يونس الدجاني
 متصوف مقدسي الأصل ولد في المدينة المنورة عام 991ﻫ/ 1583م، وتوفى فيها عام 1071ﻫ/ 1661م، ألفحوالي سبعين كتاباً أكثرها في التصوف منها: "شرح الحكم العطائية" التزم فيه أن تختم كل حكمة بحديث يناسبها، وحاشية على المواهب اللدنية، والسمط المجيد في تلقين الذكر لأهل التوحيد.
. أحمد بن مسعود المقدسي
 عالم ومحدث، وتوفي في القدس عام 274ﻫ/887م.
. أحمد جميل شكري الحسيني
أحد الطلاب العرب المقدسيين الذين اشتركوا في تأسيس "المنتدى الأدبي" في اسطنبول عام 1328ﻫ/1910م، وكان القصد من تأسيسه جمع شباب العرب وطلابهم بدلاً من أن ينتشروا في المقاهي أو يمضوا أوقاتهم متجولين من مكان إلى آخر فيؤمن لهم بيتاً نظيفاً، وحياة طيبة.وقد بقي المنتدى الأدبي حتى عام1334ﻫ/1915م يوم أعدم جمال باشا رئيسه إثر محاكمات صورية جرت في ديوان حرب عرفي في عاليه في لبنان مع شهداء العرب الآخرين،وقد عمل محاميا في القدسومما هـو جدير بالذكر أن جميل الحسـيني تحدث في مقابلة صحفيـة أجريت في عام1333ﻫ/1914م، قائلاً: "إنّ مكافحة الصهيونية مقدمة على كل شيء لأنها تلحق الضرر بشعب البلاد ولأنها تهدف إلى تجريده من أراضيه، ولكن أنّى لنا مقاومتها ومحاربتها وهي تتمتع بتأييد الحكومة ومساندتها والناس بسطاء جهلهم، كما أن موظفي الحكومة يعملون على تسهيل استيلاء الصهيونية على البلاد".
. أحمد بن يحيى البزاز
من الزهاد المتعبدين، سكن القدس وتوفي بها عام 341ﻫ/952م.
. أحمد بن يوسف الحسن الزاهد
عالم وزاهد سكن بيت المقدس، وتوفي عام 630ﻫ/1232م.
. أحمد حلمي عبد الباقي
 سياسي واقتصادي فلسطيني، كان والده ضابطا في الجيش العثماني، ساهم في تأسيس البنك العربي في فلسطين، وكان رئيسا فخريا لغرفة تجارة القدس، وعضوا في الهيئة العربيى العليا عام1355ﻫ/1936م، وعضوا في الهيئة العربية العليا كذلك عام1366ﻫ/1946م، ورئيس حكومة عموم فلسطين عام1368ﻫ/ 1948م، توفي عام1383ﻫ/1963م، ودفن في القدس.
. أحمد خليفـة
مربي ولد في صفد 1320ﻫ/1902م تلقى دروسه الابتدائية فيها في نهاية العهـد العثماني، وبعد الاحتلال البريطاني عمل في سلك التعليم معلماً، ثم عين مديراً لمدرسة ابتدائية، فمساعداً لمفتش معارف في لواء نابلس، فمديراً لمدرسة خضوري الزراعية بطولكرم، فمفتشاً عاماً في الإدارة العامة بالقدس، ثم مفتشاً لمعارف لواء القدس وظل في منصبه حتى عام1368ﻫ/1948م، حينما سقطت فلسـطين بأيدي القوات الصهيونية حيث انتقل إلى دمشق ليعين أستاذاً للتربية وعلم النفس في دار المعلمين بحلب، وكان عضواً في المجلس الوطني الفلسـطيني الذي عقد في القدس عام 1384ﻫ/ 1964م، وانتخب رئيساً للجنة التربية والتوعية. توفى بعمان عام 1384ﻫ/1964م ودفن في دمشق، وتقديراً لمساهماته التربوية، أطلق اسمه على مدرسة إعدادية في القدس، ومن آثاره القلمية: التربية وأساليبها العلمية، والدين الإسلامي والتهذيب، وتاريخ العرب، وتاريخ فلسطين وجغرافيتها، ومعالم التاريخ، وتاريخ الممالك العربية، والقراءة الجغرافية المصورة، ومبادئ في الدين الإسلامي.
. أحمد سامح الخالدي
مربي ولد في القدس عام 1313ﻫ/1896م، تلقى علومه في مدرسة الكولونية الأمريكية، وتابعها في مدرسة المطران بالقدس، ثم أنهى دراسته الجامعية في كلية الصيدلة بالجامعة الأمريكية في بيروت ونال درجة أستاذ في العلوم،خدم في صفوف الجيش العثماني في أواخر الحرب العالمية الأولى، ثم عاد إلى فلسطين بعد انتهاء الحرب واحتلال القوات البريطانية لها. وفي عام1339 ﻫ/1920م عين مفتشاً في إدارة المعارف بلوائي يافا وغزة، ونال درجة أستاذ في التربية، ثم عين مساعداً لمدير المعارف العام وخلف الدكتور خليل طوطح في إدارة دار المعلمين في القـدس فأطلق عليها اسم الكلية العربية، أولى اهتمامه لأبناء الشهداء فأنشأ لجنة اليتيم العربية العامة، وتولى رئاستها، كما أنشأ معهداً لأبناء الشهداء في دير عمرو بالقدس، غادر فلسطين إلى لبنان، بعد إعلان قيام الكيان الصهيوني في أيار1368ﻫ/1948م، حيث وجه نشاطه لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين وتعليم أبنائهم، ألف وترجم وحقق عدداً من الكتب، منها: أنظمة التعليم، ونظام التعليم في العهـد العثماني، وأهل العلم بين مصر وفلسـطين، ورجال الحكم والإدارة في فلسـطين، والعرب والحضارة الحديثة، وأهل العلم والحكم في ريف فلسطين، وتاريخ المعاهد الإسلامية، وتاريخ بيت المقدس، ومن الكتب التي ترجمها: طرق التدريس المثلى، والحياة العقلية، الطريقة المنسيورية في التربية والتعليم، رسالة اختبار الذكاء، أقنعة الحب، أما أهم العمال التي حققها فهي: ترغيب أهل الإسلام في سكنى الشام، ومثير الغرام بفضائل القدس والشام، وأهل العلم بين مصر وفلسطين، ورحلات في ديار الشام، والمعاهد المصرية في القدس، والعرب والحضارة الحديثة، والأردن في التاريخ الإسلامي، وفضائل بيت المقدس للواسطي، وتوفي عام 1370ﻫ/ 1951م.
. أحمد سعيد الشقيري 
من أعلام فلسطين البارزين، كاتب، ومحام، وسياسي، وأول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية. ولد في قلعة تبنين بجنوب لبنان، ثم وانتقل إلى عكا وأظهر تفوقا على أقرأنه في دراسته، وعرف منذ صغره بحبه للغة العربية والقرآن الكريم، حتى صار خطيبا مفوها، أنهى دراسته في عكا بحلول عام1343ﻫ/1924، وانتقل للدراسة في مدرسة صهيون بالقدس، وبقي فيها حتى عام 1346ﻫ/1927م، ثم انتقل للدراسة في الجامعة الأمريكية في بيروت، وانضم هناك إلى رابطة العروة الوثقى، ثم انفصل عن الرابطة وأسس مع رفاقه الشباب جمعية الوحدة العربية،طرد من بيروت فانتقل إلى القدس، ودخل معهد الحقوق الفلسطيني هناك، وعمل خلال دراسته في جريدة الشرق، ثم دخل سلك المحاماة عام1348ﻫ/1929م. وكتب في الصحف الفلسطيني عن الوحدة العربية، والخطر الصهيوني، والاستعمار الانجليزي الذي يهيمن على فلسطين، وكان من نتيجة ذلك أن اعتقلته السلطة المحتلة، وبعد انتهاء اعتقاله عاد إلى القدس ليعمل في المحاماة،وعرف عنه دفاعه عن حقوق الفلاحين الفلسطينيين بامتلاك أراضيهم التي ورثوها عن أجدادهم، ودافع عن ذلك وعن البطل الشيخ عز الدين القسام ورفاقه، وإثبات حقهم بالدفاع عن وطنهم، فر خفية إلى بيروت بعد أن أحس بمحاولات السلطة المحتلة اعتقاله، ونشر مقالات كثيرة عن القضية الفلسطينية في جرائد النهار وبيروت اليوم،بعد نكبة 1368ﻫ/1948م، انتقل للعمل العربي، فاختير مساعدا لعبد الرحمن عزام الأمين العام للجامعة العربية، وفي العام نفسه ترأس وفد فلسطين إلى الأمم المتحدة، ومثل سوريا في لجنة التوفيق الدولية في لوزان، ثم عمل رئيسا للوفد السعودي في الأمم المتحدة، وخلال وجوده هناك حمل لواء الدفاع عن القضايا العربية، كقضية اليمن وتونس وليبيا ومراكش والجزائر، واستطاع الاتصال بالوفد السوفيتي، وإقناعه بالوقوف إلى جانب القضايا العربية، وعندما تأسست منظمة التحرير الفلسطينية عام1384ﻫ/1964، كان الشقيري أول رئيس لهذه المنظمة. وأول ما قام به تأسيس المجلس الوطني الفلسطيني وجيش التحرير الفلسطيني، فتألفت الكتائب الفلسطينية، ثم ألوية في سوريا ومصر والأردن والعراق، ثم أنشأ قوة فدائية باسم قوات التحرير الشعبية قامت بعمليات ناجحة في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، توفي عام1401ﻫ/1980م. ومن أبرز مؤلفاته: من القدس إلى واشنطن، قضايا عربية، دفاعا عن فلسطين والجزائر، فلسطين على منبر الأمم المتحدة، مشروع الدولة العربية المتحدة، أربعون عاما في الحياة العربية والدولية، حوار وأسرار مع الملوك والرؤساء، كلمات على طريق التحرير، "على طريق الهزيمة" حوار مع الملوك والرؤساء العرب من القمة إلى الهزيمة، الكيان الفلسطيني، قضايا في الأمم المتحدة، الهزيمة الكبرى من بيت عبد الناصر إلى غرفة العمليات.
. أحمد سليم سعيدان
 المحقق الرياضي الكبير. ولد في صفد عام 1912م. درس الابتدائية في بلده، والثانوية في الكلية العربية بالقدس، والبكالوريوس في الجامعة الأمريكية بيروت – تخصص في مجال الرياضيات، والدكتوراه في تاريخ الرياضيات عند العرب، درَّس في فلسطين حتى عام 1368ﻫ/1948م ووضع خلال هذه المدة كتبا عدة في الرياضيات لطلاب المدارس الثانوية، وعمل بعدها في التعليم لدى الحكومة السودانية وجامعة الخرطوم، ثم التحق بهيئة التدريس في كلية العلوم بالجامعة الأردنية، وفيها حصل على رتبة الأستاذية، وشغل منصب عميد كلية العلوم مدة سنتين.
وقد شارك في تأسيس جامعة القدس، وأسس كلية العلوم في أبوديس واستمر فيها إلى أن أبعدته سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فعكف على الكتابة والتأليف في تاريخ الرياضيات عند المسلمين، وانتخب عضواً مؤازرا في المجمع العلمي العراقي، وعضواً في مجمع اللغة العربية بالقاهرة عام 1408ﻫ/1987م، وعضو شرف في مجمع اللغة العربية الأردني.
أغنى المكتبة بمؤلفات علمية وتراثية وترجمات عديدة، فكان له أكثر من ثلاثين كتابا تدريسيا معظمها بالاشتراك مع آخرين، وحوالي خمسين بحثا منشورا، وله عدة كتب في تاريخ الرياضيات عند المسلمين تشمل نحو ثلاثين مخطوطة، وترجم عدة مؤلفات رياضية إلى العربية، وكانت له جهود في إنجازات مجمع اللغة العربية الأردني بعامة، وفي مجال تقريب التعليم العالي بخاصة. توفي عام1412ﻫ/1991م.
. أحمد عارف بن حنفي أفندي الحسيني  
ولد في غزة عام 1290ﻫ/1873م حيث درس على والده مفتي غزة وعلى الشيخ عبد اللطيف الخزندار، عين عضواً في مجلس إدارة المتصرفية عام1327ﻫ/1909م، كما عين عضواً في المجلس العمومي في القدس، وانتخب عضواً في مجلس المبعوثان العثماني، وقد نبه في مقالاته وخطبه إلى أن الصهيونية ليست خطراً على فلسطين فحسب، بل تشكل خطراً على الدولة العثمانية كلها، ولماّ نشبت الحرب العالمية الأولى اختير عضواً دائماً في المجلس العمومي في القدس عن غزة فأقام فيها، ثم لاحقته السلطات العثمانية وحكمت عليه بالإقامة الجبرية في القدس فصار لا يخرج منها إلا بإذن وفي عام1335ﻫ/1916م صدر أمر بنفيه إلى بلاد الأناضول فخاف أن تقتله الحكومة التركية به فأخذ إذناً وحضر إلى غزة لقضاء بعض مصالحه، وفي غزة رتب محاولة للهرب إلى حدود مصر، حيث يقيم جيش الانكليز، لكن السلطات العثمانية قبضت عليه وعلى ابنه، وأعادتهما إلى السجن في غزة، وبعد أيام نقل إلى القدس ووضع في سجن المسكوبية حتى صدر الحكم عليه شنقاً وعلى ولده مصطفى أفندي رمياً بالرصاص، ونفذ حكم الإعدام فيه عام1336ﻫ/1917م ودفنا في القدس خارج باب الأسباط.
. أدوني بازق وأدوني صادق
أسماء مذكورة في الكتاب المقدس، وأدوني بازق أي سيدي هو بازق، وأدوني صادق أي سيدي هو صادق، لقد ذهب الملك الأول إلى مدينة القدس ليموت فيها، أما الثاني فقد كان ملكاً على المدينة أيضاً. وهناك من برى أن الإسمين يشيران إلى ملك واحد، لكن من الممكن أن أدوني بازق مرتبط بمدينة بازق بين شكيم "تل بلاطة" وبيسان، وكان أدوني صادق ملكاً على القدس، وقد نظم تحالفاً ضمّ خمسة ملوك لممالك المدن الصغيرة وهزمه الإسرائيليون. ولكن القصة تثير عدداً من المشكلات للمفسرين لأن هنالك خلطاً واضحاً، وربّما جمعت قصتان لحملات أدوني صادق في قصة واحدة، ومن الجائز أن الملكين لم يعيشا في زمن واحد، وأن أدوني صادق عاش بعد أدوني بازق بزمن طويل.
. الشيخ أديب السراج  
ولد الشيخ أديب السراج عام1309ﻫ/1891م، في القدس، وكان أبوه يشغل وظيفة إمام جامع عمر بن الخطاب بالقدس، فوجهه لدراسة العلوم الدينية واللغتين العربية والتركية بالمدرسة الإسلامية، والتحق بالمدرسة الأحمدية فيعكا، كما حفظ بعض كتب الفقه على مذهب أبي حنيفة النعمان وحفظ طائفة من الأحاديث الصحيحة، ثم عاد إلى القدس وولّى منصب شيخ الصخرة المشرفة، وبقي يباشرمهام هذه الوظيفة حتى1340ﻫ/1921م، حيث أصدر المجلسالإسلامي الأعلى قراراً بتعيينه رئيس هيئة الوعظ بالمسجد الأقصى، وبقِيَ يباشرمهام منصبه حتى نُقِل إلى المحكمة الشرعيّة بالقدس، عرف عنه جهاده في سبيل تحرير بلاده من الاحتلال البريطاني والمحافظة عليها من العدوان الصهيوني، بدءاً بتلك الخطبة المثيرة التي ألقاها في جموع المصلين إثرصلاة الجمعة عام 1340ﻫ/1921م في مسجدالصخرة المشرفة، إثر قيام بعض الصهاينة بقيادة فلاديمير جابوتنسكي بالهجومعلى بعض حوانيت العرب في حي الباشورة الواقع بجوار حارة اليهود بالبلدة القديمة، ومروراً بمشاركته في هبة عام1340ﻫ/1921م حيث قُبِض عليه وسجن في القشلاق بقلعة القدس، وكان أحد زعماء ثورة البراق عام1348ﻫ/1929م وانضم إلى سعيد العاص في ثورة1355ﻫ/ 1936م بصحبة السيد عبد القادر الحسيني؛ حيث يسجل له خوضه معارك كثيرة ضدّ المستعمرات الصهيونيّة والمعسكراتالبريطانيّة، مثل معركة وادي السرار ودير الشيخ وشعفاط، ومعركة حسّان المشهورة التي استشهد فيها في عام 1355ﻫ/1936م.
. أمصيا بن يوآش
اسم أحد ملوك يهوذا في الفترة ما بين (800-783 ق.م). اعتلى العرش بعد اغتيال أبيه وقام قتل الذين اغتالوا أباه. حارب الآدوميين وانتصر عليهم حيث قتل عشرة الآف وسبى عشرة آلاف أخرين، وأتى بالأسرى إلى البتراء وأمر بطرحهم من روؤس شواهقها فتكسروا، وفي عودته أحضر معه أوثان آدوم وأقامها آلهة له وسجد أمامها، وفي عهده عادت الحرب بينه وبين ملوك اسرائيل الذين تمكنوا من أسره وهدموا جزءاً كبيراً من سور القدس، وأخذوا معهم ما عثروا عليه في خزائنها وخزائن المدن التي افتتحوها، وبعد عودة أمصيا من الأسر حدثت مؤامرة ضده ادت إلى قتله.
. آمنة بنت تقي الدين إسماعيل القرقشندي
راوية للحديث، حدثت ببيت المقدس. وتوفيت في القدس عام 809ﻫ/1406-1407م ودفنت بالزاوية القلندرية بماملا.
. أناستاسيوس
 بطريرك مدينة القدس في الفترة ما بين(478-458م). وكان قد خلف جوفينال، ومن أهم أعماله هو بناء دير مار الياس في منتصف الطريق بين القدس وبيت لحم، وهو عبارة عن دير متين البناء كحصن منيع.
. أنتيباتر
مستشار هيركانوس، وسيد فلسطين الحقيقي (حكم يهودا بين عامي(63-43 ق.م). وكانت سياسته أن يتمسك بصداقة روما مهما كلفه ذلك، فمنحه يوليوس قيصر حقوق المواطنة الرومانية وأقامه نائباً عنه في فلسطين عام 48 ق.م، وعين ابنه الكبير فصايل والياً على القدس مع بقاء هيركانوس رئيساً لليهود فقط.
. أنطيوخس/ أنطيوكس
اسم يوناني معناه "مقاوم".  وهو أنطيوخس الرابع ملك سوريا من 175 - 163 ق.م. وقد أراد أن يقضي على الديانة اليهودية فثار المكابيون ضده، ويظن كثير من المفسرين أنه هو "القرن الصغير" المذكور في  سفر دانيال 7: 8 و 8:9-14، وأن الإشارة الواردة في دانيال 11: 7-45 والتي تذكر المحتقر الذي ينجس الهيكل في القدس إنما تعني أنطيوخس .
. الشيخ أحمد بن عبد الكريم بن موسى بن عبد المنعم الصامتي المقدسي
 ينتسب إلى الصحابي الجليل عبادة بن الصامت، زار بيت المقدس مرات عديدة، منها زيارته لها في عام 1010ﻫ/1601م أجازه فيها الشيخ عبد القادر الجيلاني.
. الشيخ أحمد بن محمد بن يحيى الشهير بالموقت
 شيخ تولى التدريس في المدرسة الأفضلية، وجمع بين إمامة مسجد قبة الصخرة والتدريس في المسجد الأقصى، وتوفى عام 757ﻫ/1171م ودفن بمقبرة بماملا.
. ألكسندر الأورشليمي
كان مساعداً للقديس نارسيسوس وذلك بعد اصابته بالشيخوخة الشديدة، ونشب خلاف في هذه الفترة ما بين المسيحيين من أصل يهودي وبين المسيحيين من أصل وثني "يوناني"، وتمثل هذا الخلاف مابين الأسقفين الكسندر ونارسيسوس، وكان سبب الخلاف أن نارسيسوس اشترك في مجمع قيسارية عام 196م الذي عيّن يوم الأحد بدل اليوم الرابع عشر من نيسان حسب التقويم اليهودي ليكون فيه عيد الفصح، وحينما أراد الأسقف ان ينفذ مقررات المجمع عارضه اليهود المتضررون الذي الذين لم يعد لهم أسقف خاص بهم في المدينة، بحيث اضطر الاسقف نارسيس لأن ينسحب إلى البّرية ويختفي هناك فترة من الزمن، واضطر الكسندر الأورشليمي في مستهل ولايته الأسقفية ان يطلب مساعدة أسقف الإسكندرية لتأييده في اقرار التاريخ الجديد.
. ألكسندر يانايوس
 كاهن أعظم حشموني (103-76 ق.م) خلف شقيقه أرستوبولوس الأول (104-103 ق.م) وهما من أبناء هيركانوس الأول. كون جيشاً من المرتزقة اليونانيين وغير اليونانيين وقاد حروباً عديدة ضد المدن المدن اليونانية المجاورة لمملكته، واستولى على قلعة في غزة، وخاض معارك مع الأنباط وضم المنطقة الساحلية من فلسطين وأجزاء من شرق الأردن، وقد أصبحت دولة الحشمونيين إبان حكمه مترامية الأطراف، وكانت تضم عناصر غير يهودية كثيرة، وقد خلفته أرملته سالومي ألكسندرا.
. الملك الكامل بن العادل الأيوبي
محمد بن محمد بن أيوب، دافع عن مصر ضد الحملة الصليبية الخامسة التي توجهت نحو مصر
(615 ـ 617 ﻫ/ 1218ـ 1220م)، كانت سياسته تقوم على التساهل مع الفرنجة الصليبيين، فقد عرض عليهم التنازل عن القدس وعن أملاكهم في فلسطين أكثر من مرة مقابل جلائهم عن مصر، وكان هو وأخويه المعظم والأشرف قد تحالفوا لدفع خطر الفرنجة عن مصر، ولكن ما لبث أن دب الشقاق بينهم، وخاصة الخلاف بين المعظم من جهة وأخويه الكامل والأشرف من جهة أخرى، ففي الوقت الذي استنجد فيه المعظم بالخوارزمية في خلافه مع أخويه، قام الكامل وأرسل مبعوثا خاصا هو الشيخ فخر الدين يوسف إلى الإمبراطور فردريك الثاني في صقلية يعرض عليه التنازل عن القدس وجميع المناطق التي استردها السلطان صلاح الدين في الساحل مقابل مساعدة الكامل أمام الخوارزمية، فوافق الإمبراطور على ذلك للتخفيف من ضغط البابوية عليه في الغرب ، ولكن وفاة المعظم عام 625ﻫ/1227م مكنت الأشرف من السيطرة على دمشق، والكامل من السيطرة على فلسطين، وعند وصول الإمبراطور فريدريك إلى عكا عام 626ﻫ/ 1228م، وجد الكامل قد استغنى عن مساعدته، ولكن أمام استعظاف الإمبراطور له عقد معه صلح يافا أعطى الفرنجة بموجبه القدس وبيت لحم والناصرة وهونين وتبنين وصيدا، وتوفي الكامل عام 635 ﻫ/1238م.
. الياس العربي أو إيليا الأول (القرن السادس ميلادي)
بطريرك مدينة القدس في القرن الخامس ميلادي أصله عربي، تعلم في أحد الأديرة المسيحية في مصر. قام ببناء كثير من الأديرة المسيحية في بطريركيته، وبخاصة بعد انعقاد المجمع المسكوني الثالث عام 431م. إذ شيّد عام 543م كنيسة مريم العذراء في القسم الجنوبي للسفح الشرقي من القدس. بالاضافة إلى دير قسطنطين، وفي عهده قام البدو بغزو المدينة المقدسة، ونهبوا الأديرة وذبحوا الرهبان.
. ألياشيب
اسم عبري معناه "من يرده الله". وهو ابن يوياقيم وقد خلف اباه كرئيس للكهنة في القدس. وقد عاش في عصر نحميا حوالي 445 ق.م وقام هو والكهنة بناء باب الضأن في القدس. وقد دخل في علاقة قرابة عن طريق الزواج، مع طوبيا العموني، وتزوج حفيده من ابنة سنبلط الحوروني. وبما انه لم يكن متمسكاً في امر الإنفصال بين اليهود والامم فقد عين مخدعاً في الهيكل لطوبيا بسبب قرابته له.
. اليبيوس
وكيل الإمبراطور الروماني جوليان المرتدJulian The Apostate  الذي عاش في النصف الثاني من القرن الرابع ميلادي، قام باعادة بناء المعبد اليهودي في القدس وذلك بأمر من الإمبراطور جوليان ليس حباً باليهودية ولكن من أجل مناهضة المسيحية، واعادة احياء الثقافة والديانة الوثنية اليونانية القديمة، وكان ذلك عام 363م. ﺇلاّ أنّ فكرته هذه لم تلق نجاحاً بسبب الحروب وموت اﻹمبراطور صاحب الفكرة، واستلام الحكم الإمبراطور جوفيان.
. أم محمد ست العرب بنت سيف الدين علي بن محمد بن عبد الجبار المقدسي
 شيخة صالحة، ومحدثة، سمع منها البرزالي وأجازت لابن أيبك الصفدي، وتوفيت عام 734ﻫ/1333م.
. أم محمد هدية بنت علي بن عساكر الهراسي
 عالمة حديثتوفيت بالقدس، روت عن ابن الزبيدي وعن الهمذاني، وكانت فقيرة وكانت صالحة
قنوعة، متعبدة.
. أنوجور بن محمد
أحد الأمراء الإخشيدين المدفونين في القدس، توفي عام 349ﻫ/960م.
. أنيس الخوري
أنبس عيد الخوري، مقدسي تعلم في الجامعة الأمريكية، أصدر مجلة النفائس، وله كتاب " الدول العربية وأدابها، توفي في بيروت عام 1338ﻫ/1920م.
. أوليمبوس
حاكم مدينة القدس. وكان منتدباً من قبل ألامبراطور اناستاسيوس Anastasius عام 513م، وفي عهده واجه بطريرك القدس إلياس الثاني ثورة الرهبان على رؤسائهم، فعزله الحاكم وعين يوحنا الثالث بطريركاً بدلا منه، ولكن الإمبراطورعزل أوليمبوس، وعين بدلاً منه حاكما اسمه اناستاسيوس.
. أيدغدي بن عبد الله الصالحي النجمي الأمير علاء الدين الأعمى
كان ناظر الحرمين في أيام الظاهر بيبرس إلى أيام المنصور قلاوون، أنشأ بالقدس رباطاً بباب الناظر، توفي عام 673ﻫ/1274م ودفن بالرباط الذي أقامه.
. ايرمون
أسقف مدينة المدينة المقدسة. إذ تولى أسقفيتها في بداية القرن الرابع ميلادي.
. تقي الدين أبو العباس أحمد بن محمد بن عبد الغني بن عبد الواحد ابن العز المقدسي الحنبلي
من علماء القدس وشيخ الحنبلية فيها، توفي عام 643ﻫ/1245م.
. زين الدين أبو بكر بن عمر بن عرفات القمني المصري الخزرجي
شيخ علامة شافعي المذهب، تولى التدريس في المدرسة الصلاحية، توفي في القاهرة عام 833ﻫ/1429م.
. شهاب الدين أحمد بن الناصري محمد الطولوني الظاهري
أنشأ المدرسة الطولونية بداخل المسجد في الرواق الشمالي زمن الملك الظاهر برقوق قبل عام 800هـ/1397-1399م، وهو الذي أنشأ المدرسة الفخرية، وتوفي عام 839ﻫ/1435م.
. شيخ الإسلام الكمال بن أبي شريف أبو المعالي المقدسي
الشيخ محمد بن محمد بن أبي بكر بن علي، حفظ القرآن العظيم والمنهاج للنووي، و ألفية ابن مالك الأندلسي في النحو،  وقرأ الشيخالكمالي القرآن بعدة قراءات، وعين أعيان المعيدين بالمدرسةالصلاحية، ثم تولى مشيخة المدرسة الصلاحية في القدس الشريف، وقد كان موقفه صارما تجاه عدم السماح للمسيحيين باستحداث وبناء قبة لهم عند  ديرصهيون وقام  بهدمها، ومن مؤلفاته: الإسعاد بشرح الإرشاد في الفقه، الدرر اللوامع بتحرير جمع الجوامع في الأصول، الفرائد في حل شرح العقائد، توفي عام 822/1501م ودفن بمقبرة بماملا.
. أبو العباس أحمد بن الشـيخ علاء الدين أبي الحـسن علي بن شـاد كام الحنفي
 تولى نظر الحرمين ونيابة السلطنة بالقدس والخليل في عام 856ﻫ/1452م.
.أبو العباس أحمد بن محيي الدين بن تاج الدين بن إسماعيل بن جهبل الدمشقي الشافعي
عالم في الفقه، درس بالمدرسة الصلاحية، توفي عام 733ﻫ/1332م.
. أبو بكر أحمد بن صلاح الدين القدسي العلمي
ولد عام 1055ﻫ/1645م وتوفى عام 1116ﻫ/1704م. وهو شاذلي صوفي، سكن بالقدس، وصف بأنه من من كبار الفقهاء والمحدثين. وكان يخطب بالمسجد الأقصى المبارك.
. أبو بكر بن أبي اللطف الحصكفي الشافعي المقدسي
 ولد في القدس، وكان صالحا فقيها، سافر إلى دمشق والقاهرة توفي عام 965ﻫ/1558م.
. أبو بكر بن محمد بن إسماعيل بن علي بن الحسن القلقشندي  
عالم ولد في بيت المقدس، قرأ القرآن على شيوخها توفى بالقدس عام 867ﻫ/1462م ودفن في مقبرة ماملا.
. أبو بكر بن محمد بن عبد الله التقي الحلبي الأصل المقدسي الشافعي الصوفي البساطي  
فقيه وخطيب ولد عام 748ﻫ/1347م، نزل في صوفية الخانقاه السلطانية تتلمذ على الشيخ عبد الله البسطامي، جاور بيت المقدس. توفى بالقدس عام 844ﻫ/1440م ودفن في مقبرة ماملا.
. أحمد بن عبد الله
عرف بأبي ذر، عالم متقشف عاش في بيت المقدس وبه توفي عام 780ﻫ/1378م.
. أرغون الصغير الكاملي نائب حلب
أمير من مماليك الصالح إسماعيل أوقف المدرسة الأرغونية في باب الحديد، وهو الذي جدد باب الحديد وكان الباب يعرف بباب أرغون،توفى في القدس759ﻫ/1358م.
. الأمير أركماس الجلباني
تولى نظر الحرمين الشريفين في القدس، ونيابة السلطنة في زمن السلطان المملوكي الملك الأشرف برسباي اهتم بالأوقاف وتنمية مواردها، واشترى للوقف الأراضي في القرى، وذلك بعد أن ورد مرسـوم السلطان بصرف أموال المستحقين منها، وكتب نقشا بذلك وألصق على حائـط الصخرة تجاه قبة المعراج توفى عام 838ﻫ/1434م ودفن بمقبرة بماملا.
. أحمد بن ناصر بن خليفة بن فرح بن عبد الله المقدسي الناصري الباعوني
 شهاب الدين الباعوني ولد عام 751ﻫ/1350م تولى خطابة بيت المقدس ، ثم تولى قضاء دمشق عام 712ﻫ/1312م وله  كتابً في "التفسير".
. الأمير شهاب الدين أحمد بن اليغموري
ناظر الحرمين ونائب السلطنة بالقدس والخليل. دخل القدس في عام 796ﻫ/1394م في زمن الملك الظاهر برقوق، وأبطل المكوس والمظالم والرسوم التي أحدثها النواب بالقدس، ونقش بذلك نقشا والصقه على باب الصخرة من جهة الغرب.
. الشيخ أمين العوري
ولد الشيخ في قرية بيت عور، ثم اصطحبه أبوه إلى القدس حيث ولِي الوالد منصبارفيعا في إدارة الإفتاء بالمجلس الإسلامي الأعلى، درس الشيخ أمين في الأزهر، ولي منصب قيّم الصخرة المشرفة ببيت المقدس، ولم يلبث أن رقاه المجلس الإسلامي الأعلى إلى منصب أمين عام سر الإفتاء، ثم أضيفت إليه وظيفة مدرس التفسير بمسجد الصخرة شرفها الله، وكان يتمتع بتقدير رئيس وأعضاء اللجنة العربية  التي كانت تتولى وقتذاك أمر الإشراف على سير الثورة الفلسطينية تنظيم شؤون المجاهدين عام 1355ﻫ/1936م، وكان الشيخ أمين العوري يقود بعض فصائل المقاتلين من المجاهدين الفلسطينيّين، في المعارك التي دارت رحاها بين "العيزرية" و"أبو ديس" على الطريق بين أريحا والقدس وفي جهة الطور وسلوان وقريتي شعفاط وقلندية، وفي  عام1355ﻫ/1936م، خرج الشيخ أمين من داره الكائنة في حارة السعدية بالقدس القديمة، متوجهاً شطر المسجد الأقصى لأداء صلاة العصر، إذ كان قد اتفق من قبْل على "مهمّة سرية" مع أعضاء اللجنة العربيّة تستهدف نسف قطار البضائع القادم إلى القدس من يافا، وكان من المقرر أن يتلقى إشارة البدء في تنفيذ تلك الخطّة إثر انقضاء صلاة العصر ذلك اليوم، وقد شرع الشيخ أمين في تنفيذ الخطّة المذكورة حيث أظهر أمام المصلين اعتزامه القيام بجولةٍ تفتيشية حول مساجد قرى بني حسن الواقعة جنوب عرب بيت المقدس، في بلدة عين كارم وقرية الروحة، وذلك بناءً على قرار صادر من المجلس الإسلامي الأعلى بندبه للقيام بتلك المهمّة وخرج الشيخ أمين من باب السلسلة متجهاً نحو باب الخليل، وعند أول طريق بيت صفافا، قابله رجل يقود سيّارة متوسّطة الحجم، فأومأ إلى الشيخ أمين بإشارة متّفقٍ عليها أن اركب معي،  ووصلا إلى بيت صفافا حيث أدّى الشيخ أمين صلاة المغرب ثم تابع سيره إلى بتير فوصل إليها قبيل العشاء حيث التقى هناك بعض المجاهدين المنوط بهم

0 التعليقات:

إرسال تعليق